كذب الشيعة في قول أن مغيرة بن شعبة يسب علي
الشبهة:
الصحابي الجليل - المغيرة بن شعبة يسب علي بن ابي طالب على المنبر :
مسند ابن حنبل - 1629 -
حدثنا يحيى بن سعيد عن صدقة بن المثنى حدثني رياح بن الحارث : أن المغيرة بن شعبة كان في المسجد الأكبر ، وعندة أهل الكوفة عن يمينة وعن يسارة فجاء رجل يدعى سعيد بن زيد ، فحياة المغيرة واجلسة ، فجاء رجل من أهل الكوفة فأستقبل المغيرة فسب وسب فقال : من يسب هذا يا مغيرة ؟ قال : يسب علي بن ابي طالب. فقال : يامغيرة بن شعبة (ثلاثا") إلا أسمع أصحاب رسول الله يسبون عندك لاتنكر ولا تغير ........انتهى
(إسنادة صحيح )
وفي حديث 1644: يسمع خطباء يقعون في علي
واسنادة حسن
----------------------
الرد:
قمنا بالعودة إلى مسند إبن حنبل رحمة الله عليه في هذا اليوم وكما سنﻻحظ بعد عودتنا إلى المسند وخصوصا إلى أرقام الحديث وهما "1629/1644" لم نجد ذلك الحديث الذي افتراه ذلك الشيعي ولك ﻻ نطيل علكم أخي وأختي الفضﻻء سندخل في صلب الموضوع.
رقم الحديث اﻷول "1629"
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ شُعْبَةَ حَدَّثَنِي بُرَيْدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ أَبِي الْحَوْرَاءِ السَّعْدِيِّ قَالَ قُلْتُ لِلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ مَا تَذْكُرُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَذْكُرُ أَنِّي أَخَذْتُ تَمْرَةً مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ فَأَلْقَيْتُهَا فِي فِيَّ فَانْتَزَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلُعَابِهَا فَأَلْقَاهَا فِي التَّمْرِ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مَا عَلَيْكَ لَوْ أَكَلَ هَذِهِ التَّمْرَةَ قَالَ إِنَّا لَا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ. (مسند أحمد بن حنبل)
رقم الحديث الثاني "1644"
حَدَّثَنَا يَزِيدُ وَعَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ قَالَا أَنْبَأَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي هِشَامٍ قَالَ عَبَّادٌ ابْنُ زِيَادٍ عَنْ أُمِّهِ عَنْ فَاطِمَةَ ابْنَةِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهَا الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا مِنْ مُسْلِمٍ وَلَا مُسْلِمَةٍ يُصَابُ بِمُصِيبَةٍ فَيَذْكُرُهَا وَإِنْ طَالَ عَهْدُهَا قَالَ عَبَّادٌ قَدُمَ عَهْدُهَا فَيُحْدِثُ لِذَلِكَ اسْتِرْجَاعًا إِلَّا جَدَّدَ اللَّهُ لَهُ عِنْدَ ذَلِكَ فَأَعْطَاهُ مِثْلَ أَجْرِهَا يَوْمَ أُصِيبَ بِهَا حَدَّثَنَا يَزِيدُ أَنْبَأَنَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ أَبِي الْحَوْرَاءِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ عَلَّمَنِي جَدِّي أَوْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَاتٍ أَقُولُهُنَّ فِي الْوَتْرِ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ. (مسند أحمد بن حنبل)
كما تﻻحظون ﻻ وجود للحديث الذي افتراه الشيعي بعد عودتنا للمسند والبحث فيه عن الحديث ﻻ أثر له في المسند وبذلك سيظهر كذب وتدليس الشيعي.
الشبهة:
الصحابي الجليل - المغيرة بن شعبة يسب علي بن ابي طالب على المنبر :
مسند ابن حنبل - 1629 -
حدثنا يحيى بن سعيد عن صدقة بن المثنى حدثني رياح بن الحارث : أن المغيرة بن شعبة كان في المسجد الأكبر ، وعندة أهل الكوفة عن يمينة وعن يسارة فجاء رجل يدعى سعيد بن زيد ، فحياة المغيرة واجلسة ، فجاء رجل من أهل الكوفة فأستقبل المغيرة فسب وسب فقال : من يسب هذا يا مغيرة ؟ قال : يسب علي بن ابي طالب. فقال : يامغيرة بن شعبة (ثلاثا") إلا أسمع أصحاب رسول الله يسبون عندك لاتنكر ولا تغير ........انتهى
(إسنادة صحيح )
وفي حديث 1644: يسمع خطباء يقعون في علي
واسنادة حسن
----------------------
الرد:
قمنا بالعودة إلى مسند إبن حنبل رحمة الله عليه في هذا اليوم وكما سنﻻحظ بعد عودتنا إلى المسند وخصوصا إلى أرقام الحديث وهما "1629/1644" لم نجد ذلك الحديث الذي افتراه ذلك الشيعي ولك ﻻ نطيل علكم أخي وأختي الفضﻻء سندخل في صلب الموضوع.
رقم الحديث اﻷول "1629"
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ شُعْبَةَ حَدَّثَنِي بُرَيْدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ أَبِي الْحَوْرَاءِ السَّعْدِيِّ قَالَ قُلْتُ لِلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ مَا تَذْكُرُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَذْكُرُ أَنِّي أَخَذْتُ تَمْرَةً مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ فَأَلْقَيْتُهَا فِي فِيَّ فَانْتَزَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلُعَابِهَا فَأَلْقَاهَا فِي التَّمْرِ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مَا عَلَيْكَ لَوْ أَكَلَ هَذِهِ التَّمْرَةَ قَالَ إِنَّا لَا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ. (مسند أحمد بن حنبل)
رقم الحديث الثاني "1644"
حَدَّثَنَا يَزِيدُ وَعَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ قَالَا أَنْبَأَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي هِشَامٍ قَالَ عَبَّادٌ ابْنُ زِيَادٍ عَنْ أُمِّهِ عَنْ فَاطِمَةَ ابْنَةِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهَا الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا مِنْ مُسْلِمٍ وَلَا مُسْلِمَةٍ يُصَابُ بِمُصِيبَةٍ فَيَذْكُرُهَا وَإِنْ طَالَ عَهْدُهَا قَالَ عَبَّادٌ قَدُمَ عَهْدُهَا فَيُحْدِثُ لِذَلِكَ اسْتِرْجَاعًا إِلَّا جَدَّدَ اللَّهُ لَهُ عِنْدَ ذَلِكَ فَأَعْطَاهُ مِثْلَ أَجْرِهَا يَوْمَ أُصِيبَ بِهَا حَدَّثَنَا يَزِيدُ أَنْبَأَنَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ أَبِي الْحَوْرَاءِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ عَلَّمَنِي جَدِّي أَوْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَاتٍ أَقُولُهُنَّ فِي الْوَتْرِ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ. (مسند أحمد بن حنبل)
كما تﻻحظون ﻻ وجود للحديث الذي افتراه الشيعي بعد عودتنا للمسند والبحث فيه عن الحديث ﻻ أثر له في المسند وبذلك سيظهر كذب وتدليس الشيعي.